المتاجرة نظام منظمة التجارة العالمية

المديرية العامة للمفوضية الأوروبية للتجارة التجارية للجميع من أجل سياسة تجارية واستثمارية أكثر مسؤولية ستشمل الاستراتيجية التجارية الجديدة أن تكون السياسة التجارية أكثر فعالية في توفير فرص اقتصادية جديدة أكثر شفافية من حيث فتح المفاوضات لمزيد من التدقيق العام والتعامل ليس فقط المصالح ولكن أيضا القيم. تحدد السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي اتجاه التجارة والاستثمار داخل وخارج الاتحاد الأوروبي. وتساعد المديرية العامة للتجارة في المفوضية الأوروبية على وضع وتنفيذ سياسة الاتحاد الأوروبي بشأن التجارة والاستثمار. جنبا إلى جنب مع المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي. سيسيليا مالمستروم، ونحن نهدف إلى تشكيل بيئة التجارة والاستثمار التي هي جيدة للناس وللأعمال التجارية. يتم تحديد الاتجاه العام لسياسة التجارة للاتحاد الأوروبي التي تساعد على تنشيط اقتصاد أوروبا في لدكووتراد الاتصالات للجميع نحو سياسة التجارة والاستثمار أكثر رديقو مسؤولة. ويهدف الاتحاد الأوروبي إلى القيام بدور رئيسي في إبقاء الأسواق مفتوحة في جميع أنحاء العالم ومساعدة أوروبا على الخروج من الأزمة الاقتصادية. تعمل السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي على ما يلي: 1. إنشاء نظام عالمي للتجارة العادلة والمفتوحة ساعدت منظمة التجارة العالمية في تشكيل نظام قواعد التجارة العالمية التي تحافظ على الاقتصاد العالمي مفتوحا للتجارة وكذلك تعكس واحترام احتياجات وشواغل الدول النامية. وتساعد شبكة الاتفاقات والالتزامات التي تشرف عليها منظمة التجارة العالمية على ضمان أن تكون التجارة مفتوحة ويمكن التنبؤ بها ومنصفة. وتعمل السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي على الحفاظ على النظام التجاري العالمي وضمان تكيفه مع عالم سريع التغير. 2. فتح أسواق مع البلدان الشريكة الرئيسية نحن نسعى لخلق النمو وفرص العمل للأوروبيين من خلال زيادة فرص التجارة مع العالم. ويكتسب ذلك أهمية خاصة في سياق الظروف الاقتصادية الراهنة. وتتمثل إحدى طرق فتح األسواق في التفاوض على فرص أفضل لالستفادة من التجارة واالستثمار من خالل اتفاقيات التجارة الحرة. وقد أبرم الاتحاد الأوروبي عددا من اتفاقات التجارة الحرة ويواصل المفاوضات مع الآخرين 3. تأكد من أن الجميع يلعبون وفقا لقواعد السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي تهدف إلى فتح أسواق جديدة للمصدرين الأوروبيين والعمال والمستثمرين من خلال رفع الحواجز أمام أسواق شركائنا التجاريين . ونحن نعمل عن كثب مع بلدان خارج أوروبا ل: لأن قواعد التجارة الدولية مصممة لضمان أن التجارة عادلة، فمن الحيوي أن تحترم. ونحن نمثل دفاعا عن المصالح الأوروبية في النظام القضائي لمنظمة التجارة العالمية، مما يساعد على ضمان الوفاء بالتزامات منظمة التجارة العالمية. نحن أيضا مسؤولون عن التأكد من أن الواردات التي تدخل إلى الاتحاد الأوروبي يتم تداولها بأسعار عادلة وأنها لا تسبب ضررا غير عادل للشركات الأوروبية وعمالها. 4. ضمان التجارة قوة من أجل التنمية المستدامة ونحن ملتزمون مساعدة بنشاط الناس في جميع أنحاء العالم التجارة طريقهم للخروج من الفقر. فتحت أوروبا أسواقها أمام جميع الواردات من أفقر بلدان العالم، وتعمل بنشاط لمساعدة البلدان النامية على بناء القدرة على الاستفادة من التجارة. كما نستخدم سياستنا التجارية لتعزيز الأهداف الدولية الهامة الأخرى: دعم الكفاح من أجل حماية بيئتنا وعكس الاحترار العالمي الذي يسعى جاهدا لتحسين ظروف العمل للعاملين في البلدان النامية وضمان أعلى معايير الصحة والسلامة للمنتجات التي نشتريها وبيعها . المزيد عن السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي موقع المفوض على الإنترنتدراسات الحالة 1. القضية هذه الدراسة هي حول ناتا دي كوكو. حلوى شرقية، شفافة، الأصلية في الفلبين التي تحظى بشعبية كبيرة في اليابان. في عام 1993، الشعب الياباني، وخاصة الشباب يعتبر ناتا دي كوكو حلوى شعبية، ولكن شعبيتها انخفضت بسبب اهتمامهم انتقلت إلى الحلوى العصرية الأخرى. بدأ مزارعو جوز الهند الصغار وأولئك الذين بدأوا تصنيع ناتو دي كوكو في الفلبين بتصدير المزيد من الكوكو إلى اليابان في عام 1993. على الرغم من أن اليابان استوردت 90 في المئة من الفلبين ناتا دي كوكو. فإن إمداداتها لا تلبي الطلب على الحلوى في اليابان. بعد حوالي عام، المنتجات هائلة شعبية هدوء. وقد نشأت مشاكل في البيئة والبطالة بسبب استوردت اليابان ناتا دي كوكو من الفلبين. وعلاوة على ذلك، يبدو أن نهاية طفرة ناتا دي كوكو هي أفضل وقت للتركيز على الفقر والتخلف في الفلبين، التي يمكن أن يرجع تاريخها إلى قرن مضى. 2. الوصف دراسة الحالة هذه تتعلق بجوز الهند في الفلبين. منذ حوالي 5 سنوات، ناتا دي كوكو. وهو حلوى مصنوعة من جوز الهند، كان بدعة كبيرة في اليابان. ومع ذلك، نشأت مشاكل لأن إنتاج ناتا دي كوكو لا يمكن أن يلحق الطلب في اليابان، وبعد انتعاش ناتا دي كوكو في اليابان قد انتهت، انتقل الناس إلى حلوى أخرى من الخارج. ونتيجة لهذه النزوة، نشأت مشاكل كثيرة في الفلبين. ناتا دي كوكو هي حلوى، شفاف، حلوى فلبينية تقليدية وهو منتج هلام جوز الهند من ماء جوز الهند عن طريق التخمير البكتيرية أعدت. (صفحة ويب أنتاريندو للتجارة) في عام 1992، تم تقديم هذه الحلوى إلى اليابان من خلال استخدامها في الأطعمة الحمية التي تتمتع بها الفتيات الصغيرات. (ميتكالف، 1994: 76) وعلاوة على ذلك، يعتقد اليابانيون أنه يحمي الجسم من سرطان القولون، وأصبح نعمة للركاب. (ميتكالف) ناتا دي كوكو عالية في الألياف، جيدة للجهاز الهضمي، وانخفاض في السعرات الحرارية، ولا يحتوي على الكوليسترول. وحدثت ذروة شعبيتها في اليابان في عام 1993. ويمكن العثور على ناتا دي كوكو في كل مكان في ذلك الوقت. العديد من الشركات تصنيع ناتا دي كوكو تنافس بعضها البعض لمنتجات ناتا دي كوكو جديدة. جيم - الظروف الإيجابية أدت طفرة ناتا دي كوكو في اليابان إلى تأثير هائل على صناعة البيوت المنزلية الكثيفة العمالة في الفلبين. وعادة ما تنتج ناتا دي كوكو في بيوت المزارعين جوز الهند في الريف، وكان الحلوى الأصلية. ومع ذلك، فقد أصبح فجأة واحدة من أهم الصادرات. والفلبينيون مشغولون بالاستفادة من الشغف الأجنبي المفاجئ لمنتج ثانوي لجوز الهند. (ميتكالف) وصفت نشرة مانيلا ناتا دي كوكو كمنتج معجزة. (ميتكالف) كان طفرة ناتا دي كوكو ضربة حظ للفلبين، الذين كانوا يمرون بتصدير الاكتئاب الاقتصادي. جذبت صناعة الكوخ العديد من العمال الفلبينيين لتسليم والدخول في صناعتها لأن طريقة جعل ناتا دي كوكو بسيطة أنها لا تأخذ آلات التكنولوجيا الفائقة والكثير من المال لإنتاج. وأضافت الصناعة المنزلية إلى مصنعها وعملها، ووضعت قصارى جهدها في إنتاج ناتو دي كوكو. ويذكر ميتكالف أنه في مارتينيز ناتا دي كوكو في مدينة لوسينا، زاد الإنتاج بمقدار 400، من 500 إلى 2000 صينية شهريا. التوسع محدود ليس حسب الطلب، الذي يبدو أن لا حدود لها، ولكن عن طريق الفضاء. (ميتكالف) وعلاوة على ذلك، في لوس بانوس، وهي منطقة إنتاج رئيسية، انخفض معدل الجريمة بشكل كبير، لأن الناس الذين يرتكبون جرائم كانوا يعملون على جعل ناتو دي كوكو. (ميتكالف) دال - الظروف السلبية: هي القاعدة التي تقول إن العصر الذهبي لم يسبق له مثيل، كما أن طفرة ناتا دي كوكو في اليابان ليست استثناء أيضا. وقد تحول الشعب الياباني، وخاصة الشباب، اهتمامهم إلى حلوى مختلفة كانت أيضا من بلد أجنبي. وتابع صناع اليابان هذا الاتجاه وحركوا تركيزهم على الحلوى الجديدة. في الفلبين، قد يكون الناس مكتئبين وهم ينظرون إلى كومة من ناتا دي كوكو. يعود ريفها إلى الصمت كما لو كان الناس مشغولين جعل المنتج معجزة كان حلما. والأهم من ذلك أن الفلبين وضعت العديد من المشاكل التي لم تكن موجودة خلال الطفرة. على سبيل المثال، إنتاج ناتا دي كوكو يتطلب نوعا من الأحماض الخليك قوية. وبما أن ناتا دي كوكو كانت مصنوعة في المصانع الخاصة الصغيرة في الريف، فإن الناس لم يولوا اهتماما لآثار الأحماض الخليك، وأخرجوها إلى التربة. التي تسبب التهاب الجلد وحموضة التربة. (فوتاكامي جيروس وورد ويب بادج) وعلاوة على ذلك، كشفت نهاية الطفرة مشاكل كبيرة في الفلبين، مثل الفقر والتخلف. ه. صناعة جوز الهند في الفلبين الفلبين هي أكبر دولة منتجة ل جوز الهند في العالم. (ساكاكيبارا، 1994: 88) ويقال إن هناك 330 مليون مزارع جوز الهند في الفلبين، وهو ما يعادل واحد من بين ثلاثة أشخاص في الصناعات الأولية تشارك في مزارع جوز الهند. (ساكاكيبارا: 40) حركة الأسعار تؤثر بسهولة على دخل واضعي جوز الهند، وعلى الرغم من أن المزارع لديه عشرة أشجار جوز الهند، وقال انه يمكن كسب الخبز في وقت واحد. (ساكاكيبارا: 40) تتعرض صناعة جوز الهند في الفلبين للخطر في تكثيف المسابقات لأن 88 في المئة من صغار المزارعين، وأقل من خمسة هكتارات، وليس لديهم استراتيجية إدارة موحدة. (ساكاكيبارا: 90-91) أ. تاريخ مزارع جوز الهند اجتمع مغامر أمريكي مع شيوخ قرية مسلمة وأخبرهم أنه يريد تحويل أراضيهم من رعي البقر إلى مزرعة جوز الهند (تيغلاو، 1999: 63-5) بدأت مزرعة جوز الهند في الفلبين منذ قرن مضى، مباشرة بعد اليسار الإسباني. (تيغلاو) يصر تيجلاو على أن الاندفاع المتهور في زراعة جوز الهند في الفلبين في مطلع هذا القرن قد ترك البلاد فقيرة وتخلفا. (تيغلاو) هاجر المزيد من المسيحيين إلى القرية الإسلامية، واستبدال المزيد من الأراضي بمزارع جوز الهند، ثم أشجار جوز الهند التي تهيمن عليها المناطق الريفية في المناطق الريفية. (تيجلاو) في عام 1642، أمر المستعمرون الاسبان كل مواطن بإصابة 200 من أشجار جوز الهند لسد قشورهم، وقشورها، وجعل السفن تزوير، في عام 1930، 150،000 هكتار، أو 5 من الأراضي الصالحة للزراعة، وأشجار جوز الهند. (تيغلاو) اليوم، تغطي ثلاثة ملايين هكتار، أي ربع الأراضي الزراعية في البلد، مزارع جوز الهند. (تيغلاو) ب. ارتفاع الطلب على جوز الهند حتى القرن التاسع عشر، تم تصنيع سلعين يوميا، صابون ومسمن، من لحم البقر، معظمهم من أمريكا. (تيجلاو) منذ ضرب عواصف ثلجية وجفاف في الولايات المتحدة، وتلقت صناعة الماشية ضرر كبير، وتستخدم الصابون والمسمن المصنعين الزيوت النباتية كما المناوبين أقل تكلفة. (تيغلاو) ثم، جاء جوز الهند في دائرة الضوء. أخذت الدول الأوروبية جوز الهند من مستعمراتها الآسيوية، وصانعي الصابون الأمريكي عيونهم على الفلبين، والولايات المتحدة هي أحدث مستعمرة. (تيغلاو) تم زرع أشجار جوز الهند بسرعة غير مسجلة في الفلبين. وتجاوزت مساحة مزارع جوز الهند محصول التصدير الأكثر شهرة، وقصب السكر بحلول عام 1930. (تيجلاو) بعد انتهاء حربين عالميتين، ليس فقط الصابون والمسمن، ولكن زيت جوز الهند أصبحت شعبية مع التقدم في الكيمياء، وأصبح زيت جوز الهند واحدة من أكبر الصادرات في الفلبين. حتى 1970s، واصلت زيت جوز الهند أكبر منتج للصادرات في البلاد، وهو ما يمثل 35 من المجموع. (تيغلاو) ج. جذور الفقر والتخلف صادرات جوز الهند تجلب الفلبين الكثير من النقد الأجنبي، وأنه من المهم جدا للدخل. غير أن زراعة جوز الهند تؤدي إلى إزالة الغابات على نطاق واسع، ونظرا لأن أشجار جوز الهند تهيمن في مناطق معينة، يجب تغيير النظام الإيكولوجي. ولكن ربما يكون التركة الأكثر تدميرا لطلبات الغرب على زيت جوز الهند هي الفقر والفقر الاقتصادي في الفلبين. (تيجلاو) حتى لو حصلت الفلبين على أرباح من صادرات جوز الهند، فإن الأرباح تذهب للتجار والمصدرين، وليس ثلث سكان البلاد، والمزارعين. (تيجلاو) الآن، انخفضت قيمة زيت جوز الهند من حيث القيمة الحقيقية خلال عقود، ويرجع ذلك جزئيا إلى زيادة إنتاج بدائل مثل فول الصويا الأمريكي والصيني وزيت بذور القطن، وكذلك زيت بذور عباد الشمس من الجمهوريات السوفيتية السابقة. (تيجلاو) يخلص تيجلاو إلى أن البلاد تواجه حتى الآن مشاكل هائلة نشأت قبل قرن من الزمان، بسبب الرغبة الشديدة للغرب والمسمن. (تيغلاو) كما ذكرت من قبل، كان ازدهار ناتا دي كوكو في اليابان في عام 1993 حظا غير متوقع لمزارعي جوز الهند الفقراء. ومع ذلك، كان المزارعون في نهاية المطاف تحت رحمة الازدهار. وعمليا، استغلت اليابان البلد النامي، الفلبين، حيث شكل الغرب بالفعل علاقة الاستغلال. وتعد دراسة الحالة هذه عن ناتا دي كوكو مثالا جيدا على أثر التجارة التي يمكن أن تؤدي إلى تغيير بيئة وثقافة الناس والأماكن. وبصفة عامة، فإن أقل البلدان نموا تضحية نفسها من أجل البلدان الأكثر تقدما. وحتى عندما انتهت الفترة الاستعمارية، وحصلت جميع المستعمرات تقريبا على الاستقلال، ظلت السندات الاستغلالية قائمة. وتخلت الفلبين عن غاباتها الغنية، ثم صدرت الفلبين جوز الهند للحصول على النقد الاجنبى. ومع ذلك، فإن الناس فقراء طالما أن السندات الاستغلالية لن تقطع. 3. القضايا ذات الصلة 4. مشروع المؤلف: هيرومي إنوي (11 أكتوبر 1999) ب. الموقع الجغرافي: شرق آسيا ج. التأثيرات الجغرافية: الفيليبين. العوامل الوطنية الفرعية: 11. نوع الموئل: مناخ الفلبين استوائي ويتأثر بشدة بالرياح الموسمية (التي تحمل الأمطار). المناخ لديه موسمين، الرطب والجاف. على الرغم من أنها ليست بالضبط نفس في جميع أنحاء البلاد، هو موسم الجفاف من ديسمبر إلى مايو. الأشهر الثلاثة الأولى هي باردة في الأشهر الثلاثة الثانية، الساخنة. بقية السنة هي موسم الرطب. من يونيو إلى ديسمبر، الأعاصير، التي تأتي أساسا من الجنوب الشرقي غالبا ما ضرب في الفلبين. وتسبب الأعاصير الثقيلة في كثير من الأحيان في فيضانات أو رياح عاتية تؤدي إلى مخاطر الحياة والممتلكات. (موسوعة بريتانيكا أونلاين) 12. نوع التدبير: تم التفاوض على تجارة جوز الهند الفلبينية مرتين في منظمة التجارة العالمية (وتو) مرتين. وكانت كلتا الحالتين اشتكت الفلبين من اجراءات تؤثر على جوز الهند المجفف الى البرازيل. وقد تم تسوية آخر نزاع في آذار / مارس 1997. وتدعي الفلبين أن الرسوم التعويضية التي تفرضها البرازيل على صادرات الفلبين من جوز الهند المجفف تتنافى مع قواعد منظمة التجارة العالمية وقواعد الغات. (صفحة منظمة التجارة العالمية على شبكة الإنترنت) أدى هذا النزاع إلى أن البرازيل فازت بعد أن ناشدت الفلبين. 13 - التأثير المباشر غير المباشر: 14 - علاقة قياس التجارة بالأثر البيئي أ. ترتبط مباشرة إلى المنتج: نعم: جوز الهند b. بشكل غير مباشر ذات صلة بالمنتج: لا c. لا تتعلق بالمنتج: لا د. ذات الصلة بالعملية: نعم: فقدان الموئل 15. تعريف المنتجات التجارية: 16. البيانات الاقتصادية كمية ناتا دي كوكو التصدير إلى اليابان كانت تغذية كان فقط 314 مليون دولار سنويا قبل ثلاث سنوات عندما ناتا دي كوكو. ولكن في عام 1993 زادت بشكل حاد وبلغت 836 مليون دولار فقط في نوفمبر 1993. وكان أكثر من 200 مرة مما كان عليه في عام 1990. (صحيفة يوميوري شينبون، 28 ديسمبر 1993) ارتفع تصدير ناتا من الفلبين من نحو مليون شخص سنويا إلى أكثر من 26 مليون نسمة سنويا اعتبارا من عام 1993 (انظر صحيفة فلبين دايلي إنكوايرر الزراعية المجلد 20. 3 مارس 1994). ناتا حصل على التمييز بين 30 أفضل المنتجات ضرب بين المستهلكين اليابانيين لعام 1993. (جامعة تكساس في صفحة ويب قسم النبات أوستن) الجدول 1: جوز الهند الفلبين واليابان 20. نوع المشكلة البيئية: كانت الفلبين في الأصل غنية في الطبيعية الغابات المطيرة. غير أن زراعة جوز الهند ساهمت في إزالة الغابات على نطاق واسع. تحول معظم جزء من الغابات إلى مزارع جوز الهند لكسب العملات الأجنبية. في عام 1910، غطت الغابات 66 من إجمالي مساحة الأراضي الفلبينية الآن، 20 فقط. (تيجلاو) بسبب إزالة الغابات، أصبحت أشجار جوز الهند هيمنة النباتات في الفلبين. وقد أدى إلى تدمير التنوع البيولوجي. ثم، له تأثير سيء على النظام البيئي. وهناك نوع من الأحماض الخليك قوية هي ضرورة لعملية إنتاج ناتا دي كوكو. بسبب حقيقة أن جعل ناتا دي كوكو تعتمد على صناعة المنزلية الصغيرة، وأصحاب المصانع الصغيرة لم تتخلص من الأحماض الخليك بشكل صحيح. ولذلك، فإن التفريغ جعلت الحمضية التربة. 21. اسم ونوع وتنوع الأنواع: نخيل جوز الهند (الأنواع كوكوس نوسيفيرا) التنوع: نخيل جوز الهند تزدهر على نحو أفضل بالقرب من البحر على المناطق المنخفضة على بعد بضعة أقدام فوق المياه المرتفعة حيث يوجد المياه الجوفية المتداولة والأمطار الغزيرة. (الموسوعة البريطانية على الانترنت) المزارع الصغيرة هي المكان الرئيسي حيث يتم إنتاج معظم جذور الهند في العالم. وتعتبر بلدان جنوب المحيط الهادىء، مثل الفلبين وإندونيسيا، منطقة تكاثر نموذجية لنخيل جوز الهند. (الموسوعة بريتانيكا أونلاين) 22 - تأثير الموارد وتأثيرها: عالية ومستقبلية 23 - الاستعجال والعمر: ميديوم و 100s من السنوات يبلغ معدل إزالة الغابات في الفلبين الآن 25 هكتارا في الساعة أو 000 219 هكتار في السنة. ويقول الخبراء ان البلاد يمكن ان تتوقع ان تختفي غاباتها فى اقل من 40 عاما. (هوندا: حالة السكر الفلبين) 24. البدائل: نيت من عصير الفراولة من قبل أسيتوباكتر زيلينيم ناتا ناتا دي كوكو جعل من عصير الفراولة بدلا من حليب جوز الهند. ناتا دي كوكو هو بليكلي الذي يتكون من نوع من أسيتوباكتر على سطح حليب جوز الهند المتوسطة. يحتاج ناتا عدة مكونات: عصير الفراولة، أسيتوباكتر سب. نا-2، وهو سلالة بكتيرية، الجلوكوز وحمض الخليك. التحقيق من قبل هيروشي ناكاياما، كازو موشيزوكي، توشيهيرو سوزوكي، شينغو دوهي، أتسوهيرو كاتو وسوسومو تانيفوجي (شيزوكا معهد البحوث الصناعية صفحة ويب) في. عوامل أخرى 25. الثقافة: سبب ناتا دي كوكو بوم الشعب الياباني تميل إلى البحث عن أشياء العلامة التجارية الجديدة. وهناك شيء معين يجتذب قدرا كبيرا من الاهتمام العام لفترة محدودة فقط. وكان ناتا دي كوكو مثالا على ذلك. خصوصا الحلويات الأجنبية تصبح طفرة واحدا تلو الآخر تقريبا كل عام. تيراميسو من إيطاليا وتابيوكا من بلدان الجنوب هي مثل هذه الحلويات. خلال الطفرة، الناس ووسائل الإعلام وصناع جعل الكثير من الشيء. ومع ذلك، بعد أن تم ازدهار الطفرة، والشيء لصالح صالح الحق يأتي إلى غير صالح. من الذي يخلق بوم من عشرة إلى واحدة أن الشابات، من الفتيات في المدارس الثانوية للنساء في أوائل 20s، تؤدي هذه الموضات في اليابان. فهي فائقة الحساسية للمنتجات الجديدة. ونتیجة لذلك، یحاول الصانعون جذب انتباهھم، وتحسین المنتجات حتی تتاح للمرأة حقیقة مثلھا. مرة واحدة يأتي المنتج في رواج، وتعطى مساحة كبيرة في المجلات والأخبار. ثم، يصبح أكثر وأكثر شعبية. بعد فترة من الوقت، شعبيتها، ومع ذلك، تنخفض بسبب ظهور منتجات جديدة أخرى. 26 - المسائل العابرة للحدود: 27 - الحقوق: ظل مزارعو جوز الهند في ظروف قاسية لفترة طويلة. تاريخيا، تم فرض نظام رسوم إضافية تحت إدارة ماركوس في عام 1973. (ياماموتو: 1992) كان النظام قاسية لمزارعي جوز الهند. وكان معظم المزارعين يمتلكون مزرعة صغيرة الحجم، وبالتالي كان للنظام تأثير كبير عليهم، وانخفض دخلهم بشكل كبير. يعيش 72 في المائة من المزارعين دون مستوى المعيشة في الفلبين. وعلى الرغم من توقف النظام في عام 1980، لا يزال المزارعون يعيشون في ظروف سيئة، لأنهم يعتمدون على سعر السوق لجوز الهند من أجل دخلهم. في عام 1990، كان سعر زيت جوز الهند أقل تكلفة من زيت فول الصويا، الذي يتنافس دائما مع زيت جوز الهند. ما هو أسوأ، أشجار جوز الهند أصبحت عظمى لذلك، انخفض العائد مؤخرا. (ساكاكيبارا: 90) لا يمكن للمزارعين الفقراء القيام بأي شيء لأشجار جوز الهند القديمة، ولكن فقط الحفاظ على استخراج جوهر. فجأة، في عام 1993، أصبح الطلب من جوز الهند في الارتفاع، كما لو كان المنقذ من زراعة جوز الهند. وأدى ازدهار ناتا دي كوكو في اليابان إلى زيادة صادرات جوز الهند في الفلبين. العديد من الفلبينيين إطلاق في صناعة واعدة، وإنتاج ناتا دي كوكو. من أجل العيش حياة أفضل. ومع ذلك، اليوم عندما يعتبر الطفرة كحلم ضعيف، فقد الناس عملهم. لديهم صعوبة في العثور على وظيفة جديدة في حين أن الجميع يكافحون مع البطالة. والأكثر من ذلك، حتى أثناء الطفرة، واجه العديد من الفلبينيين وقتا عصيبا، لأن الشركات اليابانية حاولت إجبارهم على الإنتاج بأجور منخفضة جدا. ومع ذلك، فإن المشكلة الأساسية هي هيكل الفجوة بين الشمال والجنوب. وتستغل البلدان المتقدمة النمو البلدان النامية. ودائما ما تكون المحاصيل والمواد الخام في صادرات البلدان النامية أرخص مما تصدره البلدان المتقدمة النمو مثل السيارات والحواسيب. هذا الهيكل يجعل الفقراء الفقراء على الدوام. والفلبين، بالطبع، تقع على عاتق البلدان النامية. 28. الأدب ذي الصلة houkiissayzatubunnfiripinnatadecoco. html 5. هوندا، يوري، الفلبين حالة السكر، 25 أغسطس 1999 american. eduprojectsmandalaTEDphilsug. htm 6. معهد شيزوكا للبحوث الصناعية، نيت إنتاج من عصير الفراولة من قبل أسيتوباكتر زيلينيم، 25 أغسطس 1999 s - iri. pref. shizuoka. jps8s840s84010.htm 7. جامعة تكساس في قسم النبات أوستن، بوسيتيون بابر الميكروبية السليلوز: مورد جديد للخشب والورق والمنسوجات والمواد الغذائية والمنتجات المتخصصة، 25 أغسطس 1999 botany. utexas. edufacstafffacpagesmbrownposition1.htm 8. منظمة التجارة العالمية، 25 آب / أغسطس 1999 wto. org بوكس ​​1. ميتكالف، تيم. الفلبين يحصل على الحلوى فقط، الأعمال الآسيوية vol.30 (1994): 76 2. ساكاكيبارا، يوشيو. التنمية الاقتصادية في الفلبين. طوكيو: نيهون هيورون شا، 1994 3. تيغلا، ريغوبيرتو. جذور الفقر، الشرق الأقصى الاقتصادية استعراض المجلد. 162 (1999): 63-65 4. ياماموتو، إيكومي. كوكونت، إد. إشي، يونيو. قاموس الفلبين. طوكيو: دوهوشا، 1992 جريدة 1. يوميوري شينبون، 28 ديسمبر 1993 (yomiuri. co. jpyomidaskonojune9393r8a. htm) منظمة التجارة العالمية التي تفهم منظمة التجارة العالمية: أساسيات مبادئ نظام التجارة إن اتفاقيات منظمة التجارة العالمية طويلة ومعقدة لأنها نصوص قانونية تغطي مجموعة واسعة من الأنشطة. وهي تتعامل مع: الزراعة، والمنسوجات والملابس، والخدمات المصرفية، والاتصالات السلكية واللاسلكية، والمشتريات الحكومية، والمعايير الصناعية وسلامة المنتجات، وأنظمة الصرف الصحي الغذائي، والملكية الفكرية، وأكثر من ذلك بكثير. ولكن هناك عدد من المبادئ الأساسية البسيطة التي تدور في جميع هذه الوثائق. وهذه المبادئ هي أساس النظام التجاري المتعدد الأطراف. نظرة عن كثب على هذه المبادئ: انقر فوق لفتح عنصر. سيتم فتح شجرة ملاحة الموقع هنا إذا قمت بتمكين جافا سكريبت في المتصفح الخاص بك. 1 - الدولة الأكثر رعاية: معاملة الأشخاص الآخرين على قدم المساواة بموجب اتفاقات منظمة التجارة العالمية، لا يمكن للبلدان أن تميز عادة بين شركائها التجاريين. منح شخص صالح خاص (مثل انخفاض الرسوم الجمركية معدل واحد من منتجاتها) وعليك أن تفعل الشيء نفسه لجميع أعضاء منظمة التجارة العالمية الأخرى. ويعرف هذا المبدأ بمعاملة الدولة الأولى بالرعاية (انظر الإطار). ومن المهم جدا أن تكون المادة الأولى من الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية والتجارة (الغات). التي تحكم التجارة في السلع. وتشكل الدولة الأولى بالرعاية أيضا أولوية في الاتفاق العام بشأن التجارة في الخدمات (المادة 2) والاتفاق المتعلق بجوانب حقوق الملكية الفكرية المتصلة بالتجارة (المادة 4)، على الرغم من أن المبدأ يتناول في كل اتفاق معاملة مختلفة قليلا . وتغطي هذه الاتفاقات الثلاثة معا مجالات التجارة الرئيسية الثلاثة التي تعالجها منظمة التجارة العالمية. يسمح ببعض الاستثناءات. فعلى سبيل المثال، يمكن للبلدان أن تنشئ اتفاقا للتجارة الحرة ينطبق فقط على السلع المتداولة داخل المجموعة التي تميز ضد البضائع من الخارج. أو أنها يمكن أن تعطي البلدان النامية وصولا خاصا إلى أسواقها. أو يمكن لبلد ما أن يرفع الحواجز أمام المنتجات التي تعتبر متداولة بشكل غير عادل من بلدان معينة. وفي الخدمات، يسمح للبلدان، في ظروف محدودة، بالتمييز. ولكن الاتفاقات لا تسمح إلا بهذه الاستثناءات بشروط صارمة. وبوجه عام، تعني الدولة الأولى بالرعاية أنه في كل مرة يخفض فيها بلد حاجزا تجاريا أو يفتح سوقا، عليه أن يفعل ذلك لنفس السلع أو الخدمات من جميع شركائه التجاريين سواء كانوا غنيين أو فقراء أو ضعفاء أو قويا. 2- المعاملة الوطنية: معاملة الأجانب والسكان المحليين على حد سواء يجب معاملة السلع المستوردة محليا والسلع المنتجة على قدم المساواة على الأقل بعد دخول السلع الأجنبية إلى السوق. وينطبق نفس الشيء على الخدمات الأجنبية والمحلية، وعلى العلامات التجارية الأجنبية والمحلية وحقوق النشر وبراءات الاختراع. ويوجد مبدأ المعاملة الوطنية هذا (الذي يمنح الآخرين نفس المعاملة التي يتمتع بها المواطنون أنفسهم) في جميع الاتفاقات الرئيسية الثلاثة لمنظمة التجارة العالمية (المادة 3 من اتفاق الغات، والمادة 17 من الاتفاق العام بشأن التجارة في الخدمات، والمادة 3 من اتفاق تريبس)، على الرغم من أن المبدأ بشكل مختلف قليلا في كل من هذه. لا تنطبق المعاملة الوطنية إلا بعد دخول المنتج أو الخدمة أو بند الملكية الفكرية إلى السوق. ولذلك، فإن فرض رسوم جمركية على الاستيراد لا يشكل انتهاكا للمعاملة الوطنية حتى إذا لم تفرض على المنتجات المنتجة محليا ضريبة معادلة. التجارة الحرة: تدريجيا، من خلال التفاوض العودة إلى أعلى خفض الحواجز التجارية هو واحد من أكثر الوسائل وضوحا لتشجيع التجارة. وتشمل الحواجز المعنية الرسوم الجمركية (أو التعريفات الجمركية) وتدابير مثل حظر الاستيراد أو الحصص التي تحد من الكميات بشكل انتقائي. ونوقشت أيضا من وقت لآخر قضايا أخرى مثل الروتين وسياسات سعر الصرف. ومنذ إنشاء مجموعة الغات في الفترة 1947-1947، كانت هناك ثماني جولات من المفاوضات التجارية. وتجري الآن جولة تاسعة، في إطار خطة الدوحة للتنمية. في البداية ركزت على تخفيض الرسوم الجمركية على السلع المستوردة. ونتيجة للمفاوضات، كانت معدلات التعريفات الجمركية على السلع الصناعية في البلدان الصناعية في منتصف التسعينات قد انخفضت باطراد إلى أقل من 4. ولكن بحلول الثمانينات توسعت المفاوضات لتشمل الحواجز غير التعريفية على السلع، وإلى المناطق الجديدة مثل الخدمات والملكية الفكرية. فتح الأسواق يمكن أن تكون مفيدة، ولكنها تتطلب أيضا التكيف. وتسمح اتفاقات منظمة التجارة العالمية للبلدان بإدخال تغييرات تدريجيا، من خلال التحرير التدريجي. وعادة ما تمنح البلدان النامية وقتا أطول للوفاء بالتزاماتها. القدرة على التنبؤ: من خلال الربط والشفافية العودة إلى أعلى في بعض الأحيان، الوعد بعدم رفع حاجز تجاري يمكن أن يكون بنفس القدر من الأهمية مثل خفض واحد، لأن الوعد يعطي الشركات رؤية أوضح لفرصهم في المستقبل. مع الاستقرار والقدرة على التنبؤ، يتم تشجيع الاستثمار، يتم إنشاء فرص العمل ويمكن للمستهلكين التمتع الكامل بفوائد اختيار المنافسة وانخفاض الأسعار. إن النظام التجاري المتعدد الأطراف هو محاولة من الحكومات لجعل بيئة الأعمال مستقرة ويمكن التنبؤ بها. جولة أوروغواي زادت الارتباطات النسب المئوية للتعريفات الجمركية قبل وبعد المحادثات بين 1986 و 1994 (هذه هي التعريفات الجمركية، لذلك لا يتم ترجيح النسب المئوية وفقا لحجم التجارة أو قيمتها) في منظمة التجارة العالمية، عندما تتفق البلدان على فتح أسواقها للسلع أو الخدمات ، فإنها تلتزم بالتزاماتها. بالنسبة للسلع، هذه الروابط تصل إلى سقوف على معدلات الرسوم الجمركية. وفي بعض الأحيان تفرض البلدان ضريبة على الواردات بمعدلات أقل من المعدلات المحددة. وكثيرا ما يحدث ذلك في البلدان النامية. وفي البلدان المتقدمة النمو، تكون المعدلات محملة بالفعل والمعدلات المحددة تميل إلى أن تكون هي نفسها. ويمكن لأي بلد أن يغير روابطه، ولكن فقط بعد التفاوض مع شركائه التجاريين، مما قد يعني تعويضهم عن فقدان التجارة. وكان من بين إنجازات جولة أوروغواي للمفاوضات التجارية المتعددة الأطراف زيادة حجم التجارة بموجب التزامات ملزمة (انظر الجدول). وفي مجال الزراعة، أصبح لدى 100 من المنتجات الآن تعريفات ملزمة. ونتيجة كل ذلك: درجة أعلى بكثير من الأمن في السوق للتجار والمستثمرين. ويحاول النظام تحسين القدرة على التنبؤ والاستقرار بطرق أخرى أيضا. وإحدى الطرق هي تثبيط استخدام الحصص وغيرها من التدابير المستخدمة لوضع حدود لكميات الواردات التي تدير الحصص يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الشريط الأحمر والاتهامات باللجوء غير العادل. وهناك أمر آخر يتمثل في جعل البلدان تتداول قواعد واضحة وعامة (شفافة) قدر الإمكان. تتطلب العديد من اتفاقيات منظمة التجارة العالمية من الحكومات الكشف عن سياساتها وممارساتها علنا ​​داخل البلد أو بإخطار منظمة التجارة العالمية. وتوفر المراقبة المنتظمة للسياسات التجارية الوطنية من خلال آلية استعراض السياسات التجارية وسيلة أخرى لتشجيع الشفافية على الصعيدين المحلي والدولي على حد سواء. ووصفت منظمة التجارة العالمية أحيانا بأنها مؤسسة للتجارة الحرة، ولكنها ليست دقيقة تماما. ويسمح النظام بالتعريفات الجمركية، وفي ظروف محدودة، بأشكال أخرى من الحماية. وبصورة أدق، فهو نظام من القواعد المكرسة للمنافسة المفتوحة والعادلة وغير المشوهة. والقواعد المتعلقة بعدم التمييز (الدولة الأولى بالرعاية والمعاملة الوطنية) مصممة لضمان شروط عادلة للتجارة. وكذلك تلك المتعلقة بالإغراق (التصدير بأقل من التكلفة للحصول على حصة في السوق) والإعانات. فالقضايا معقدة، وتحاول القواعد تحديد ما هو عادل أو غير عادل، وكيف يمكن للحكومات أن تستجيب، وخاصة عن طريق فرض رسوم إضافية على الواردات محسوبة للتعويض عن الأضرار الناجمة عن التجارة غير العادلة. ويهدف العديد من اتفاقات منظمة التجارة العالمية الأخرى إلى دعم المنافسة العادلة: في مجالات الزراعة والملكية الفكرية والخدمات، على سبيل المثال. والاتفاق المتعلق بالمشتريات الحكومية (اتفاق متعدد الأطراف لأنه وقع عليه عدد قليل فقط من أعضاء منظمة التجارة العالمية) يوسع قواعد المنافسة لتشتريها آلاف الكيانات الحكومية في كثير من البلدان. وما إلى ذلك وهلم جرا. تشجيع التنمية والإصلاح الاقتصادي العودة إلى القمة يساهم نظام منظمة التجارة العالمية في التنمية. ومن ناحية أخرى، تحتاج البلدان النامية إلى المرونة في الوقت الذي تستغرقه لتنفيذ اتفاقات النظم. والاتفاقات نفسها ترث الأحكام السابقة من مجموعة "غات" التي تسمح بتقديم امتيازات خاصة وتسهيلات تجارية للبلدان النامية. وأكثر من ثلاثة أرباع أعضاء منظمة التجارة العالمية هم من البلدان النامية والبلدان التي تمر بمرحلة انتقال إلى الاقتصادات السوقية. وخلال سبع سنوات ونصف من جولة أوروغواي، نفذ أكثر من 60 بلدا من هذه البلدان برامج تحرير التجارة بصورة مستقلة. وفي الوقت نفسه، كانت البلدان النامية والاقتصادات التي تمر بمرحلة انتقالية أكثر نشاطا وتأثيرا في مفاوضات جولة أوروغواي أكثر مما كانت عليه في أي جولة سابقة، بل كانت أكثر أهمية في جدول أعمال الدوحة الإنمائي الحالي. وفي نهاية جولة أوروغواي، كانت البلدان النامية مستعدة للوفاء بمعظم الالتزامات المطلوبة من البلدان المتقدمة النمو. غير أن الاتفاقات أعطت لها فترات انتقالية للتكيف مع أحكام منظمة التجارة العالمية غير المألوفة وربما الأكثر صعوبة، ولا سيما بالنسبة لأفقر البلدان نموا وأقلها نموا. وقال قرار وزارى تم اعتماده فى نهاية الجولة ان الدول الاكثر فقرا يجب ان تعجل بتنفيذ التزامات الوصول الى الاسواق حول السلع التى تصدرها الدول الاقل تقدما وانها تسعى الى زيادة المساعدات الفنية لها. وفي الآونة الأخيرة، بدأت البلدان المتقدمة النمو تسمح بالواردات الخالية من الرسوم الجمركية والحصص بالنسبة لجميع المنتجات تقريبا من أقل البلدان نموا. وعلى كل هذا، لا تزال منظمة التجارة العالمية وأعضائها يمرون بعملية تعلم. وتشمل خطة الدوحة الإنمائية الحالية شواغل البلدان النامية بشأن الصعوبات التي تواجهها في تنفيذ اتفاقات جولة أوروغواي. يجب أن يكون نظام التداول. دون تمييز، لا ينبغي لأي بلد أن يميز بين شركائه التجاريين (بمنحهم وضع الدولة الأكثر رعاية على قدم المساواة أو شرط الدولة الأولى بالرعاية)، وينبغي ألا يميزوا بين منتجاتهم أو خدماتهم أو مواطنيها الأجانب (منحهم معاملة وطنية) يجب على الشركات الأجنبية التي يمكن التنبؤ بها والتفاوض والحكومات أن تكون واثقة من أن الحواجز التجارية (بما في ذلك التعريفات والحواجز غير الجمركية) يجب ألا ترفع بشكل تعسفي معدلات التعريفة الجمركية والالتزامات فتح السوق ملزمة في منظمة التجارة العالمية أكثر تنافسية تثبيط الممارسات غير العادلة مثل دعم الصادرات و منتجات الإغراق بتكلفة أقل للحصول على حصة في السوق أكثر فائدة للبلدان الأقل نموا مما يتيح لهم المزيد من الوقت للتكيف، وزيادة المرونة، والامتيازات الخاصة. هذا يبدو وكأنه تناقض. وهو يقترح معاملة خاصة، ولكن في منظمة التجارة العالمية يعني في الواقع عدم التمييز معاملة الجميع تقريبا على قدم المساواة. هذا ما يحصل. ويعامل كل عضو جميع الأعضاء الآخرين على قدم المساواة كشركاء تجاريين مفضلين. وإذا حسن بلد ما الفوائد التي يمنحها لشريك تجاري واحد، عليه أن يعطي نفس المعاملة المثلى لجميع الأعضاء الآخرين في منظمة التجارة العالمية حتى يظلوا أكثر تفضيلا. إن حالة الدولة الأكثر رعاية لا تعني دائما المعاملة المتساوية. وأقامت المعاهدات الثنائية الأولى للدولة الأولى بالرعاية نوادا حصرية بين الشركاء التجاريين الأكثر رعاية في البلد. وبموجب الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية والتجارة (غات) والآن منظمة التجارة العالمية، لم يعد نادي الدولة الأولى بالرعاية حصريا. ويضمن مبدأ الدولة الأولى بالرعاية أن يعامل كل بلد أكثر من 140 عضوا من أعضائه على قدم المساواة. ولكن هناك بعض الاستثناءات.